ZoOm Up | زوم أب
محللون: تضخيم العدو لما تمتلكه المقاومة من عتاد هو إعداد لحرب جديدة Images11

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ZoOm Up | زوم أب
محللون: تضخيم العدو لما تمتلكه المقاومة من عتاد هو إعداد لحرب جديدة Images11
ZoOm Up | زوم أب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
محللون: تضخيم العدو لما تمتلكه المقاومة من عتاد هو إعداد لحرب جديدة Support

اذهب الى الأسفل
حبوبة بس دلوعة
حبوبة بس دلوعة
عضو ذهبي
http://dc08.arabsh.com/i/02744/w6k4dvqryfuk.gif
عدد المساهمات : 25
نقودي : 99229
تاريخ التسجيل : 14/01/2011
العمر : 30
الموقع : http://im.gulfup.com/2011-02-11/12974285761.gif

محللون: تضخيم العدو لما تمتلكه المقاومة من عتاد هو إعداد لحرب جديدة Empty محللون: تضخيم العدو لما تمتلكه المقاومة من عتاد هو إعداد لحرب جديدة

الأربعاء يناير 19, 2011 2:27 pm


عد محللون فلسطينيون أن التهديدات الصهيونية بضرب قطاع غزة محاولة لتصدير أزمة الاحتلال الاقتصادية والسياسية الداخلية، مؤكدين أنَّ تضخيم ما تمتلكه المقاومة من عتاد هو إعداد لحرب جديدة تهدف لإنهاء حكم حماس في القطاع.



وهدد قائد عسكري صهيوني كبير بشن حرب عنيفة جدًا على القطاع في حال نفذت أي محاولة لأسر جندي صهيوني من قطاع غزة على غرار عملية أسر الجندي جلعاد شاليط، سواء نجحت هذه العملية أم فشلت.



وزعم رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو مؤخرا أن سلاح الجو الصهيوني يواجه صعوبات في تنفيذ طلعات جوية في محيط غزة بسبب نصب صواريخ مضادة للطائرات.



وسبقت مزاعم نتنياهو هذه، تصريحات لقائد المنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال يوآف غلانت الذي يتولى قيادة هيئة الأركان في فبراير الماضي بأن الحرب الأخيرة على غزة قبل 20 شهرًا لم تحل مشكلة تساقط الصواريخ على جنوب الكيان الصهيوني .

خروج من النفق

ورأى المختص في الشئون الصهيونية محمد مصلح أن تهديدات الاحتلال تأتي كمقدمة لتهيئة الرأي العام العالمي الدولي لشن حرب على غزة بهدف القضاء على حركة حماس، لأن الاحتلال ترى في وجود الحركة تهديدًا وخطرًا عليها.



وأشار إلى أن دولة الاحتلال تعاني حاليًا من مأزق سياسي وأزمة داخلية تحاول الخروج منها عبر إطلاق تلك التهديدات والتصريحات في مسعى لخلط الأوراق والهروب إلى الأمام لإنهاء ملف حماس وضرب القطاع.



وعد مصلح أن إقدام الاحتلال على اجتياح غزة بشكل كامل يشكل خطًأ استراتيجيا سيدفع الاحتلال ثمنه، لأنه من الصعوبة القضاء على المقاومة وحماس في القطاع.



وأوضح أن الكيان الصهيوني يسعى بذلك إلى تحويل الاهتمام العالمي الداخلي تجاه حماس لتوظيف ملف المفاوضات المباشرة المتوقفة بسبب مواصلة الاستيطان، ومحاولة دفع السلطة الفلسطينية لاستئنافها مجددًا.



بدوره، رأى الصحفي المختص في الشؤون الصهيونية محمد وتد أن الحرب القادمة سيكون هدفها القضاء على حكم حركة حماس"، مشيرًا إلى أن دولة الاحتلال باتت تبحث عن النقطة الأضعف لتصدير أزمتها من خلال الحرب، لافتًا إلى أن حماس هي هذه النقطة في الوقت الآني.

تهديدات لم تتوقف

وأوضح أن "التهديدات الصهيونية باجتياح غزة لم تتوقف أصلًا منذ الحرب الأخيرة، مضيفًا أن دولة الاحتلال نجحت بتحويل غزة إلى رهينة، حيث ما زالت مشاهد القصف تتكرر بحيث أصبح مشهدًا اعتياديًا، إلى جانب التحليق المكثف للطيران في أجواء القطاع دون انقطاع.



وذكر أنه "بين الحين والآخر تتعالى نبرات القادة السياسيين والعسكريين بالكيان الصهيوني ، وتتكرر لغة التهديد والوعيد لكنها توحي بعمق الأزمة الداخلية."



وأشار إلى أن دولة الاحتلال تواجه الكثير من التحديات الداخلية، "وإن بدت الأمور على ما يرام لكن النقاشات والصراعات الداخلية حول التفاوض على المسار الفلسطيني بات يلقي بظلاله على حكومة نتنياهو، وإن ظهرت الحكومة واسعة ومتراصة".



ويعتقد وتد أن مجرد تنفيذ عملية نوعية في القطاع من شأنه أن يضمن لنتنياهو استقرار الائتلاف لأشهر طويلة.



وخلص بالقول "قد تكون تهديدات نتنياهو مجرد محاولات لاحتواء غضب الشارع الصهيوني ، ووعيد لحركة حماس، وذلك تزامنًا مع الحديث عن تجدد مفاوضات تبادل الأسرى".

إنهاء حكم حماس

ورأى المحلل السياسي والمحاضر في جامعة النجاح الوطنية بنابلس عبد الستار قاسم أن خيار شن حرب واسعة على غزة ما زال قائمًا، مشيرًا إلى أنها قد تشن بشكل مفاجئ في محاولة لإنهاء حكم حماس.



وأوضح قاسم أن "المفاوضات مع السلطة التي تتزامن مع التهديدات منسجمة تمامًا مع رؤية الاحتلال".



وقال:"اعتقد أن الاحتلال يدرس شن حرب واسعة النطاق على المنطقة بأسرها تشمل سوريا وحزب الله وحركة حماس، وأن الحرب ضد هذه الأخيرة لن تكون أولى حسب وجهة نظر الاحتلال من الحرب على سوريا وحزب الله".


وتابع "حماس هي الحلقة الأضعف على ساحة التهديدات التي تتعرض لها دولة الاحتلال ، ومن يريد أن يحارب لا بد أن يختار النقطة الأضعف عادة، ولكن هذه المرة هناك سوريا التي تمد حزب الله بالسلاح، وهناك حزب الله الذي يعد أكبر مهدد للكيان الصهيوني ، لذلك اعتقد أن الحرب ستكون حربًا شاملة على عدة أهداف".



وأشار قاسم إلى أن الاحتلال يعي تمامًا أن هناك تهديداً كبيراً يأتيه من منطقة غزة، خاصة في ظل امتلاك حماس لأنواع مختلفة من السلاح، "لذلك أرى أن تصريحات الاحتلال ليست مجرد تصريحات عابرة لأنه يأخذ الأمر بجدية".



ورأى أن الاحتلال ما كان ليتأخر عن شن جرب جديدة على غزة لو كان واثقًا من النصر فهو لا يستطيع تحديد أنواع الأسلحة التي تمتلكها حركة حماس حتى الآن، ولا يستطيع ضمان النصر

الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى